نُشر في “فيسبوك” في ٨ يناير ٢٠١٧ بؤس إننا نبقى مُخيرين بين ضحالة البرادعي وقذارة أحمد موسى. اتفرجت على حلقة البرادعي واسترعى انتباهي قد إيه احنا (أو على الأقل أنا) كبرنا ونضجنا في الست سنين ال فاتوا. أنا أتذكر أول مرة سمعت البرادعي سنة ٢٠١٠ وقد إيه انبهرت بيه. وقتها لما كان حد يتكلم عن الحقوق والحريات والدستور وضرورة التخلي عن حكم الفرد كنا بنعتبره ثوري، وإن الكلام دا عداه العيب. إنما بعد السنين دي، بل من أواخر ٢٠١١، والأحداث سبقت البرادعي وهو واقف محلك سر لسه بيتكلم عن الحكم الرشيد!! الراجل نزيه وأمين، أيوه. باحترم أخلاقه ونزاهته، أيوة برضه،…
1 Comment