في يوم ١٠ ابريل ٢٠١٦، عمرو اسماعيل كتب الكلمات دي على صفحته في فيسبوك: وصلت دلوقتي للفصل بتاع التحقيق مع ريا وسكينة والعصابة في كتاب صلاح عيسى … مثير جدا للانتباه إن التحقيقات لم تكن تشهد أي تعذيب أو ضغط بدني على المحقق معهم حتى في قضية بحجم ريا وسكينة وبعد اكتشاف بتاع ١٧ جثة في غرفتيهما…على حد علمي إن التعذيب لانتزاع الاعترافات كان هو السائد وكرومر بيحكي في كتابه عن مصر إن من الإصلاحات اللي الإنجليز أدخلوها من ١٨٨٣ هو منع التعذيب لانتزاع الاعترافات من المتهمين …ولكنه بيعترف إن التطبيق كان صعب وإن المحاكم وقتها – خاصة في الأقاليم…
1 Commentالوسم: صلاح عيسى
نُشر في “فيسبوك” في ١٠ ابريل ٢٠١٤ عمرو اسماعيل كتب بوست من شوية على صفحته عن التعذيب في مصر. فبعد ما خلص الفصل بتاع التحقيق مع ريا وسكينة والعصابة في كتاب صلاح عيسى، رجال ريا وسكينة، قال: “مثير جدا للانتباه إن التحقيقات لم تكن تشهد أي تعذيب أو ضغط بدني على المحقق معهم حتى في قضية بحجم ريا وسكينة وبعد اكتشاف بتاع ١٧ جثة في غرفتيهما…على حد علمي إن التعذيب لانتزاع الاعترافات كان هو السائد وكرومر بيحكي في كتابه عن مصر إن من الإصلاحات اللي الإنجليز أدخلوها من ١٨٨٣ هو منع التعذيب لانتزاع الاعترافات من المتهمين …ولكنه بيعترف إن التطبيق…
Leave a Comment