Press "Enter" to skip to content

الوسم: أنا ضد الإعدام

أنا لسه ضد الإعدام

نُشر في “فيسبوك” في ١٩ مايو ٢٠١٥ المقال دا نشرته في مدى مصر من أكتر من سنة، بأعيد نشره دا الوقت بمناسبة أحكام الإعدام الأخيرة، وعلشان أوضح نقطتين. النقطة الأولى إن دعوتنا لتعليق عقوبة الإعدام مش مرتبطة بشخصية ولا اتجاه المحكوم عليهم. أنا ضد الإعدام من باب المبدأ ومش بأدافع عن فصيل أو اتجاه سياسي معين. وبالتالي أنا ما يهمنيش إن المحكوم عليهم بالإعدام أغلبهم إسلاميين وموافقين مبدئيا علي العقوبة دي. ثانيا، اعتراضنا على عقوبة الإعدام مش بس نابع من موقف أخلاقي، ولكن من قناعة وتقدير سياسي. عقوبة الإعدام ممكن تكون بتشفي غليل بعض الناس، أهالي الضحية أساسا، لكن برضه…

Leave a Comment

بيان من مجموعة "ضد الإعدام" إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان

نُشر في “فيسبوك” في ٨ ابريل ٢٠١٥ عاجل من مجموعة “ضد الإعدام” إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان تدخلوا لوقف تنفيذ عقوبة الإعدام في قضية “عرب شركس” تتوجه مجموعة “ضد الإعدام” بنداء عاجل إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان للتدخل لوقف تنفيذ عقوبة الإعدام بحق سبعة مواطنين بعد محاكمة استثنائية تفتقر لأدنى مقومات العدالة. يذكر أن الحكم قد صدر عن المحكمة العسكرية في ٢١ أكتوبر الماضي في القضية ٤٣/٢٠١٤ جنايات عسكرية شمال والمعروفة إعلاميا ب “عرب شركس“، وفي ٢٤ مارس تم رفض الطعن المقدم على الحكم وبذلك تم تأييد تنفيذ حكم الإعدام. الإعدام عقوبة نهائية يلزمها بالضرورة نظام صارم لإقرار العدالة تكون التحريات والتحقيقات فيه…

Leave a Comment

أنا ضد الإعدام

نُشر في “فيسبوك” في ٧ مارس ٢٠١٥ بمناسبة حكم الإعدام الذي نُفذ اليوم، أنشر هنا ترجمة قصة قصيرة كتبها جورج أورويل عام ١٩٣١ عندما شهد عملية شنق في بورما حيثما كان يعمل. الترجمة قامت بها منى العبدلي، وأنا أضفت عليها بعض التعديلات الطفيفة. وهذا رابط للنص الإنجليزي الأصلي . شنق” بقلم جورج أورويل” كان ذلك في بورما، صباح مشبع برائحة المطر، ضوء شحيح يشبه لون صفيحة المعدن الصفراء يتأرجح فوق الجدران العالية لساحة السجن. كنا ننتظر خارج زنزانات المدانينن، وهي صف من الحجرات بواجهة من القضبان الحديدية المُدبلة تشبه أقفاص الحيوانات الصغيرة، قياس كل واحدة عشرة أقدام في عشرة، فارغة تماما…

Leave a Comment

خواطر بالعامية: أنا ضد الإعدام

نُشر هذا المقال في مدى مصر بتاريخ ٢٨ ابريل ٢٠١٤ زي الآلاف، ويمكن الملايين، غيري قرأت قصة حكم القصاص ال ما اتنفذش في مدينة نور في شمال إيران يوم الثلاثاء ١٥ أبريل. القصة سجلها ببراعة المصور آرش خاموشي من وكالة إيسنا للأخبار، وعلى مدار ٣٦ لقطة حكى لينا قصة درامية وكأنها مشهد من أكثر مسرحيات شاكسبير درامية. أول لقطة لواحدة ست منهارة بتبكي وبتخبي دموعها في كفوفها. الست اسمها كوكب، وسبب بكاءها إنها لسه سامعة خبر تأكيد حكم القصاص على ابنها: بكره الفجر هينفذوا الحكم في الساحة الصغيرة ال قدام سجن المدينة. من سبع سنين ابنها، بلال، قتل واحد صاحبه…

1 Comment