نُشر في “فيسبوك” في ٩ سبتمبر ٢٠١٥ بمناسبة مجلس إدارة العالم أعيد نشر تعليق كنت كتبته من تقريبا سنتين وقت ما كنت فاكر إن أحمد سبايدر هو قمة الفكير التآمري، وطبعا وقتها ما كنتش متخيل إن سياتللوا حسام وتامر أمين ممكن يتفوقوا على سبايدر في هرتلته: الموضوع فعلا خطير وشكله كده ملوش آخر. أنا مقدر مبدئيا إن إحنا عندنا أسباب قوية ووجيهة تخلينا نصدق فعلا إن فيه مؤامرة كونية علينا وإن التاريخ عبارة عن سلسلة من المؤامرات. مين مننا يقدر يستخف بسايكس-بيكو أو بالإطاحة بمصدق أو باتفاقية سيفر اللي أفضت إلى العدوان الثلاثي؟ دي مؤامرات أدهى وأنكى من أى غزعبلات…
Leave a Comment