مقال نُشر في “البديل” في ٢٩ اكتوبر ٢٠٠٧ يمكن قراءة المقال هنا: رءوف عباس
Leave a Commentخالد فهمي Posts
نُشر في جريدة “العربي” في ٢٠ مايو ٢٠٠٧ جویل بنین أستاذ أمریكى امضى حیاته الأكادیمیة فى دراسة تاریخ الطبقة العاملة المصریة وفى التاریخ للصراع العربى-الإسرائیلى، مؤكداً الحقوق التاریخیة للفلسطینیین مندداً بالسیاسة الاستعماریة الإستیطانیة الإسرائیلیة. ویشغل جویل بنین الآن منصب مدیر مركز دراسات الشرق الأوسط فى الجامعة الأمریكیة بالقاهرة، وكان قبل ذلك ولسنوات طویلة أستاذ تاریخ الشرق الأوسط الحدیث بجامعة ستانفورد بالولایات المتحدة الأمریكیة وهو أستاذ معروف فى أوساط العاملین فى مجال دراسات الشرق الأوسط فى الجامعات الأمریكیة والغربیة بشكل عام. وكان قد إنتخب عام 2002 رئیساً لمیسا أى رابطة دراسات الشرق الأوسط فى أمریكا الشمالیة وهى من كبرى رابطات دراسات الشرق…
Leave a Commentنُشر في مجلة “البوصلة” في ٢٩ أغسطس ٢٠٠٦ تبدو واقعة وجود أكثر من 3.5 مليون فلسطينى، متمسكين بتمايزهم عن المشروع الصهيونى، وما يسفر عنه ذلك من ضغوط دولية على إسرائيل، التحدى الأساسى أمام هذا المشروع العنصرى. يبين خالد فهمى فى هذا المقال كيف أن إصرار شارون على إتمام الانسحاب من قطاع غزة وجزء من شمال الضفة يمثل حلا مؤقتا لمجابهة هذا التحدى، يبين فى نفس الوقت حدود قدرات الدولة الإسرائيلية، والآفاق الممكنة لتحقيق مزيد من الخطوات نحو استعادة ما يمكن الحصول عليه من الحقوق التاريخية للشعب الفلسطينى. فاجأ رئيس الوزراء الإسرائيلى، أرييل شارون، العالم أجمع عندما أعلن فى ربيع 2004…
Leave a Comment(ملحوظة: نُشر هذا المقال عام ٢٠٠٦، أعتقد قي جريدة ”القاهرة“) تمر فى هذه الأيام ذكرتان هامتان فى تاريخنا الحديث، الأولى ذكرى مرور خمسين عاما على خطاب الرئيس جمال عبد الناصر الشهير الذى ألقاه فى ميدان المنشية بالإسكندرية والذى أعلن فيه قراره بتأميم الشركة العالمية لقناة السويس، وهو الحدث الجلل الذى رد به عبد الناصر على قرار الولايات المتحدة وبريطانيا سحب عرضهما السابق بتمويل مشروع السد العالى، وهو الحدث الذى أدى إلى العدوان الثلاثى وما أعقبه من أفول نجم الامبراطورية البريطانية وصعود نجم عبد الناصر كقائد على الصعيد العربى بل والدولى وإلى قلب موازين القوى فى المنطقة برمتها. أما الذكرى الثانية…
5 Commentsنُشر هذا المقال عام ٢٠٠٦ غالبا في جريدة القاهرة ولكني لا أتذكر في أي شهر أثارت فتوى الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية، والقاضية بتحريم تزيين المنازل بتماثيل كاملة، الكثير من اللغط بعدما اعترض عليها بعض المفكرين والمثقفين مشيرين إلى أن الشيخين محمد عبده ورشيد رضا كانا قد أفتيا بعدم تحريم التماثيل، الكاملة منها والناقصة، قبل أكثر من مائة عام. على أن الدكتور علي جمعة أصر على فتواه مؤكدا أن “هناك فرقاً بين الشاهد والغيب، فالشاهد هو حرمة صنع التماثيل الكاملة، والغيب هو هل تدخل الملائكة بيتاً فيه تمثال؟”، معتبراً في سياق اصراره على الفتوى أنه لا يمكن أن يحل…
Leave a Comment