نُشر في فيسبوك في ١٩ مايو ٢٠١٢
سأعطي صوتي لعبد المنعم أبو الفتوح لأني أراه مدركا أن غنى مصر يكمن في شعبها بتنوعه وتعدد أطيافه، وأنه يعمل على توسيع قاعدة تأييده، ويرغب في تجاوز حالة الاستقطاب بين الإسلاميين والعلمانيين. كما أرى فيه شخصا عازما على التصدي لمؤسسات الدولة الاستبدادية بأفكارها وممارساتها العتيقة، وهو المرشح الأفضل لبناء نظام ديمقراطي يحفظ كرامتنا ويشركنا في بناء مجتمع قائم على الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.